الثلاثاء، 5 مايو 2009

الموُت بعَينه


هُنـاك...

خلف الأفق يُشوُحَ لي بلونه الأحمر
حينها .... أتذكر أن له رائحة تشبه رائحة الأَموات

هل كان شبحاَ المُوت يُرفف باَلأفق

أم طفلاً صغيراً أَوُشك على الموتِ
الموتُ نزفاً....


ولكن أَخير كاَن هَذا مُجرد أُوهام يعَج في
فضَاء خَيالي ...

0 التعليقات: