هُنـاك...خلف الأفق يُشوُحَ لي بلونه الأحمرحينها .... أتذكر أن له رائحة تشبه رائحة الأَمواتهل كان شبحاَ المُوت يُرفف باَلأفقأم طفلاً صغيراً أَوُشك على الموتِ
الموتُ نزفاً....ولكن أَخير كاَن هَذا مُجرد أُوهام يعَج في
فضَاء خَيالي ...
الثلاثاء، 5 مايو 2009
الموُت بعَينه
التسميات: الموُت بعَينه
مرسلة بواسطة عبير في 7:55 ص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق