حضوري كان طاغيا وأن شابه لون البياض
.. وصمتي كان تأملا .. ولو صرخت بصمت الأسى
ونطقي كان غموضا بأحراف حديث العجم
فلا تناقض أكثر من تناقض الولادة عند حشرجة الموت ...
بحضن قبر حبيب قد قُتـل ...
في خاطري شيء
التسميات: حتىَ المُوَت
مرسلة بواسطة عبير في 3:18 م
0 التعليقات:
إرسال تعليق